الرئيسة/  فلسطينية

63 شهيدا جراء غارالت جوية وبحرية على مراكز ومساجد وأبنية في رفح وقنص مواطنين امام المستشفيات في يوم دام في قطاع غزة 

نشر بتاريخ: 2024-02-12 الساعة: 01:10

اعلام فتح / من وفا - ارتكبت منظومة الاحتلال الصهيوني العنصرية مجزرة جديدة في رفح جنوبي قطاع غزة فجر اليوم الآثنين اسفرت عن ارتقاء اكثر من خمسين شهيدا في رقم غير نهائي حتى اعداد هذا الخبر ، وذلك اثر غارات جوية مكثفة ، وقذائف موجهة من  سلاح البحرية  لاسرائيلية على بيوت ومساجد ومراكز عدة جنوب المدينة  وفي المناطق القريبة من الحدود المصرية .

أكثر من 60 شهيدا ومئات المصابين في قصف اسرائيلي مكثف وأحزمة نارية على رفح جنوب قطاع غزة

فقد استشهد وأصيب عشرات المواطنين، فجر اليوم الاثنين، بينهم أطفال ونساء، في قصف اسرائيلي مكثف وأحزمة نارية استهدفت مناطق متفرقة من رفح جنوب قطاع غزة، وذلك في اليوم الـ129 من العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.

وأفادت مصادر صحية في رفح، باستشهاد أكثر من 63 مواطنا بينهم أطفال ونساء، وإصابة مئات آخرين، وصلوا الى مستشفيات رفح إثر غارات إسرائيلية كثيفة على المدينة جنوبي القطاع.

وقال الهلال الأحمر الفلسطيني، إن مدينة رفح تشهد غارات إسرائيلية عنيفة تتركز في وسط المدينة، وطالت منازل مأهولة بالسكان قبالة مقر جمعية الهلال.

وأضافت مصادر محلية، إن طائرات حربية شنت سلسلة غارات عنيفة قدرت بنحو 40 غارة استهدفت على وجه الخصوص، العديد من المنازل ومساجد تأوي نازحين، بالتزامن مع قصف مدفعي مكثف ومن قبل بوارج حربية على مدينة رفح.

وأشارت المصادر الى أن مركبات مدنية تقل شهداء ومصابين وصلت إلى المستشفى الكويتي في رفح، وسط نزوح المئات للمستشفى هربا من القصف على المدينة.

وعرف من بين المساجد المستهدفة، مسجدي الرحمة في الشابورة، والهدى في مخيم يبنا اللذان يأويان عشرات النازحين في رفح.

كما طال القصف والغارات الاسرائيلية مناطق قريبة من الحدود مع مصر.

وتشير التقديرات إلى وجود نحو 1.4 مليون مواطن في رفح بعد أن أجبر جيش الاحتلال الإسرائيلي مئات آلاف الفلسطينيين شمالي قطاع غزة على النزوح إلى الجنوب.

وكانت قد استشهدت مواطنة وأصيب آخرون، الليلة، برصاص قناصة جيش الاحتلال الإسرائيلي داخل مجمع ناصر الطبي في خان يونس، جنوب قطاع غزة.

ولليوم الـ129، يتواصل عدوان الاحتلال على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، مخلفا، في حصيلة غير نهائية، أكثر من 28,176 شهيدا و67,784 جريحا، فيما لا يزال آلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم.

وكان قطاع غزة قد شهد يوما داميا وعمليات قنص للمواطنين أمام بوابات مستشفيات في خانيونس وعمليات تدمير لأحياء في مناطق عدة في المحافظة 

في اليوم الـ128 من العدوان: عشرات الشهداء والجرحى في قصف مكثف على وسط وجنوب القطاع

 واصل جيش الاحتلال،الاسرائيلي  فجر اليوم الاثنين وامس الأحد، قصفه على مناطق مختلفة من القطاع، لا سيما وسطه وجنوبه، ما أسفر عن استشهاد عشرات المواطنين بينهم أطفال ونساء.

وأفادت مصادر صحية في قطاع غزة، باستشهاد 25 مواطنا على الأقل وإصابة العشرات جراء قصف على منزل يؤوي نازحين شرقي رفح جنوب قطاع غزة.

وقصفت مدفعية الاحتلال مناطق وسط القطاع، مخلفة شهداء وجرحى.

وشنت الطائرات الحربية الإسرائيلية سلسلة غارات عنيفة صباح اليوم، على مناطق جنوب خان يونس.

وكانت مصادر محلية أفادت باستشهاد امرأة وإصابة عدد آخر بينهم طفلة، في قصف طائرات الاحتلال الحربية منزلا لعائلة أبو سلمية في دير البلح وسط قطاع غزة.

وأضافت المصادر، أن عددا من الإصابات وصلت مستشفى شهداء الأقصى بعد استهداف الاحتلال لمنزل يعود لعائلة أبو سلمية في شارع النخيل غرب دير البلح.

وتستمر طائرات الاحتلال الإسرائيلي بشن غارات عنيفة في منطقة رفح، وسط أنباء عن اقتراب تنفيذه لعملية اجتياح بري للمدينة المكتظة بأكثر من 1.3 مليون من الأهالي والنازحين قرب الحدود المصرية مع قطاع غزة.

وكان مصادر طبية، أفادت الليلة الماضية، باستشهاد نحو 42 مواطنا جراء غارات الاحتلال على المنازل والمركبات في مدينة رفح منذ فجر امس.

وفي حصيلة غير نهائية، خلف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، أكثر من 28,064 شهيدا و67,611 جريحا، فيما لا يزال آلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم.

الهلال: استشهاد ثلاثة مرضى داخل مستشفى الأمل بسبب منع الاحتلال إدخال الأكسجين

وأفادت جمعية الهلال الأحمر إن الاحتلال الإسرائيلي منع دخول الأكسجين إلى مستشفى الأمل منذ نحو أسبوع، ما أدى لاستشهاد ثلاثة مرضى.

ونفت الجمعية في بيان صدر عنها، اليوم الأحد، ادعاء الاحتلال بإدخاله أسطوانات الأكسجين إلى المستشفى، أو أي أجهزة طبية أخرى، مؤكدة أن قوات الاحتلال دمرت أجهزة ومعدات طبية خلال اقتحامها للمستشفى، وكذلك الاعتداء على الطاقم بالضرب والتنكيل بهم واهانتهم قبل اعتقال 9 من الطواقم الطبية والإدارية، وأربعة جرحى، وخمسة من مرافقي المرضى.

وأضافت: "يواصل الاحتلال منع إدخال الوقود اللازم لعمل مولدات الكهرباء رغم أن مخزون الوقود أوشك على الانتهاء خلال يومين من الآن، ما يهدد بتوقف المستشفى عن العمل في ظل استمرار حصاره لليوم الحادي والعشرين على التوالي بمن فيه من مرضى وجرحى وطواقم  طبية وإدارية".


لاحتلال ارتكب 14 مجزرة خلال الـ24 ساعة الماضية أسفرت عن 112 شهيدا

وافادت مصادر طبية، بأن جيش الاحتلال الاسرائيلي ارتكب 14 مجزرة خلال الـ24 ساعة الماضية أسفرت عن 112 شهيدا و173 جريحا.

وأشارت إلى أن عددا من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، ويمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.

وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 28,176 شهيدا و67,784 جريحا منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
استشهاد شاب برصاص قناصة الاحتلال في ساحة مجمع ناصر الطبي

 شهيدة وعدد من المصابين برصاص الاحتلال في مجمع ناصر الطبي

و استشهدت مواطنة وأصيب آخرون، الليلة، برصاص قناصة جيش الاحتلال الإسرائيلي داخل مجمع ناصر الطبي في خان يونس، جنوب قطاع غزة.

 وتفرض قوات الاحتلال حصارا مشددا على المجمع لليوم الـ21 على التوالي، إذ يستهدف قناصتها من يتواجدون داخله، أو في ساحاته، الأمر الذي أدى إلى عدم تمكن الطواقم الطبية من الحركة بين مبانيه، في ظل وجود 300 كادر صحي و450 مريضا وجريحا و10 آلاف نازح.

ولليوم الـ128، يتواصل عدوان الاحتلال على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، مخلفا، في حصيلة غير نهائية، أكثر من 28,176 شهيدا و67,784 جريحا، فيما لا يزال آلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم.

 استشهاد شاب برصاص قناص من جيش الاحتلال امام مستشفى ناصر 

واستشهد، اليوم الأحد، شاب برصاص قناص إسرائيلي في ساحة مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوبي قطاع غزة، بالتزامن مع قصف مناطق متفرقة من القطاع.

وتفرض قوات الاحتلال حصارا مشددا على المستشفى لليوم الـ21 على التوالي، إذ يستهدف قناصته من يتواجدون داخل المجمع، الأمر الذي أدى إلى عدم تمكن الطواقم الطبية من الحركة بين مبانيه، في ظل وجود 300 كادر صحي و450 مريضا وجريحا و10 آلاف نازح.

كما اعتلى قناصة جيش الاحتلال منازل بمحيط المجمع، ويطلقون النار على باحاته، حيث يعاني المجمع نقصا حادا في الطعام والشراب.

ووصلت آليات الاحتلال صباح أمس السبت إلى بوابة مجمع ناصر الطبي الشمالية، وتمركزت عند مدخل المستشفى الميداني الأردني المجاور له.

وفي سياق متصل أفادت جمعية الهلال الأحمر، بأن الاحتلال منع دخول الأكسجين إلى مستشفى الأمل منذ نحو أسبوع، ما أدى لاستشهاد ثلاثة مرضى، ونفت ادعاء الاحتلال بإدخاله أسطوانات الأكسجين إلى المستشفى، أو أي أجهزة طبية أخرى، مؤكدة أن قوات الاحتلال دمرت أجهزة ومعدات طبية خلال اقتحامها للمستشفى، وكذلك الاعتداء على الطاقم بالضرب والتنكيل بهم واهانتهم قبل اعتقال 9 من الطواقم الطبية والإدارية، وأربعة جرحى، وخمسة من مرافقي المرضى.

يُذكر أن 14 مستشفى من أصل 36 في غزة تعمل بشكل جزئي، بينها تسعة مستشفيات في الجنوب، وستة في الشمال.

وفي حصيلة غير نهائية، خلف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، أكثر من 28,064 شهيدا و67,611 جريحا، فيما لا يزال آلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم.

و استشهد عدد من المواطنين وأصيب العشرات، مساء اليوم الأحد، جراء قصف طيران الاحتلال لمناطق في رفح وخان يونس في قطاع غزة، في اليوم الـ128 للعدوان المستمر.

وأفادت مصادر طبية، باستشهاد مواطنة وسقوط عدد من الجرحى، بعد استهداف طيران الاحتلال منزلا شمال مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وأضافت المصادر، بوجود شهيدين وجريح في حالة حرجة داخل أقسام وباحات مشفى ناصر جراء إطلاق النار المستمر على المستشفى.

ووصل 10 شهداء منذ الصباح إلى مجمع ناصر الطبي ومستشفى غزة الأوروبي جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة

كما نسف جيش الاحتلال الإسرائيلي مربعا سكنيا غرب خان يونس جنوب قطاع غزة، وأجبر عددًا كبيرًا من النازحين داخل مدارس الإيواء في محيط مجمع ناصر الطبي على إخلائها تجاه منطقة المواصي.

ودمر الطيران الحربي الإسرائيلي عددا من المنازل التي تزيد عن ثلاثة طوابق بين مخيم خان يونس الشمالي ومنطقة المشروع في خان يونس.

وفي حصيلة غير نهائية، خلف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، أكثر من 28,176 شهيدا و67,784 جريحا، فيما لا يزال آلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم.

ـــ


 

التعليقات

Developed by MONGID | Software House الحقوق محفوظة مفوضية الإعلام والثقافة © 2024